في عام 2015 بواسطة عمليات البحث والاستقصاء والتحقق المستمرة من قبل ذوي الخبرة، في إدارة البحوث والتطوير، وبعد زيارة كانت تاريخية بالنسبة لنا فقد عقدنا اتفاقية منح امتياز مع مركز الشخص المهم في فلسطين لإدارة الوكالات على مستوى العالم بعدما كان وكيلا لفلسطين ليصبح الوكيل الرسمي لكل دول العالم وصاحب حق الامتياز لتوزيع الوكالات لكل دول العالم. ولقد تم الاتفاق والتوقيع والمباركة رسمياً بحضور الدكتور "إياد حمودة" مدير عام مركز الشخص والخبير في التنمية البشرية والأستاذة سيتي أفيقاه مؤسسة المجموعة وتعيين الدكتور نضال ادعيس مسؤولا للعلاقات الدولية والوكالات وتعيين الدكتور تحسين عودة رئيس مجلس الأمناء وعيين الدكتور هيثم الخطيب رئيس دائرة الجودة والتدريب.
وفي نفس العام وضعت مجموعة عبقري الذكاء العقلي خطتها الاستراتيجية للانتشار.
وفي نفس العام وسعت مجموعة عبقري الذكاء العقلي عملها لتنتشر بسرعة في العديد من دول العالم بصفة رسمية وبوكالات منح امتياز حيث يعمل البرنامج الآن بشكل رسمي في أكثر من 21 دولة حول العالم.
ماليزيا، فلسطين، مصر، الأردن، أمريكا، بريطانيا، كندا، الإمارات، السعودية، البحرين، قطر، عمان، الكويت، سوريا، ألمانيا، الجزائر، تونس، المغرب، تركيا، السودان، سنغافورة.
وفي السنوات القليلة الماضية، فقد أحرزنا تطورات عدة مما قدم برنامجنا إلى واجهة العالم، كما وسعت مجموعة عبقري الذكاء العقلي أيضاً برنامج "GMA INTERNATIONAL" التعليمي في العديد من دول العالم وبسبب المقابلات التي تمت في شكل سلسلة إعلامية، توسعت مجموعة عبقري الذكاء العقلي بسرعة في أكثر من مائة مركز من المراكز الحاصلة على الامتياز في العالم. من ناحية أخرى، فقد تم اعتماد مجموعة عبقري الذكاء العقلي من هيئة التراخيص ومنح الامتياز الماليزي.
إنها مرحلة أساسية عظيمة وسنة مزدهرة ومثمرة بالنسبة لمجموعة عبقري الذكاء العقلي تم بنجاح توقيع العديد من العقود المحلية والدولية عبر الوكلاء ولقد جذبت هذه الوكالات آلافاً من الطلاب المشاركين من أنحاء متفرقة حول العالم.
لقد ظلت مجموعة عبقري الذكاء العقلي تنمو وتتوسع بسرعة محلياً وعالمياً على السواء. وفي الوقت الحاضر، فقد قمنا بتوسيع تعليم برنامج "GMA INTERNATIONAL" في العديد من المدارس الخاصة حول العالم ويهدف مجلس الإدارة إلى توسيع شبكة الامتيازات/ التراخيص في جميع أنحاء العالم وذلك من أجل تعميم طريقة التعليم بواسطة العداد والحساب الذهني.
لقد استمرت مجموعة عبقري الذكاء العقلي في النمو والتطور والتوسع في البلدان العربية والأوربية والأفريقية، بما في ذلك الدول المتقدمة بالإضافة إلى ذلك، فقد شاركنا في منافسات محلية ودولية وحصلنا على المراكز الأولى رغم صعوبة السفر للكثير من الطلاب خاصة فلسطين التي دائما كانت تتميز بتحقق الفوز.